• English
  • 19 مايو، 2024
  • 11:10 ص

احدث الاخبار

عبد الله آل عياف: شغف السينما الحقيقية وهوس التنظيم الهندسي

“أوبنهايمر” الفيلم الأكثر تنظيمًا وإبداعًا

كرستوفر نولان: صنعت “أوبنهايمر” لأنه قصة رائعة.. وفخور جدا بفيلم “أرق”

بداية النور هي بداية الظلام!

نولان في عيونهم

كريستوفر نولان … أفلام مثيرة لأزمنة مقبلة

بسام الذوادي: نعمل مع عدة جهات لتشكيل هيئة للسينما في البحرين

أحمد يعقوب: فيلم “عثمان” تتويج للمسيرة المنفردة لكل عضو في فريق العمل

أنا والسينما

أن تأتي متأخرًا سينمائيًّا

السينما السعودية الطليعية التي لم تسمع عنها

سيناريو فيلم ليت للبراق عينًا

عائشة الرفاعي: تأخرت 20 سنة… لكن عنادي وشغفي قلصا المسافة فحققت حلمي

أزمة قُرّاء أم أزمة نصوص

عبد الله الخميس: رأي شباب الاستراحة أهمُّ عندي من رأي لجنة التحكيم

علي الشافعي: منفتح على جديد التصوير السينمائي وكل تجربة لدي مصدر إلهام لما يليها

لم يعد النهر صغيرًا، لم تعد الكلمات صغيرة عن الاغتراب والعزلة والماضي في أفلام الأخوة سعيد

براء عالم: الطريق إلى العالمية لن يكون بإعادة إنتاج أفلام هوليود

أفنان باويان: هذه المهنة السينمائية يعمل بها ثلاثة محترفين فقط في السعودية

الأفلام السعودية الجديدة .. جمهور متعطش وحكايات تفتِّش عن الكوميديا والهوية

“الخلاط”: صناعة منتج جيد من حكايات غير متوقعة

كرستوفر نولان: صنعت “أوبنهايمر” لأنه قصة رائعة.. وفخور جدا بفيلم “أرق”

ترجمة: نجاح الجبيلي لا يمكن وصف المخرج البريطاني كريستوفر نولان إلا بأنه المخرج الظاهرة، فهو الوحيد في العقود الأخيرة الذي يقدم أعمالًا مركبة، يبحر من خلالها في أسئلة فلسفية حول الوجود والزمن وقدرة الإنسان، ومدى مسؤوليته عن فعله، ويحقق من خلالها أرباحًا بمئات الملايين من الدولارات.  يقول نولان إنه لم يتوقف مطلقًا عن إخراج الأفلام، فمنذ صغره كان يحمل كاميرا والده  Super 8 ويصور بها، لكن نولن- على نقيض ما يتوقع الكثيرون- لم يدرس الأفلام في معاهد أو أقسام السينما، فقد حصل على مؤهل تعليمي عادي، حيث درس الأدب الإنجليزي في الكلية، وبعد عامين من تخرجه صوَّر مع أصدقاء له 

السينما الخليجية

تجارب
هل وَشَى الإعلان بالحكاية؟ …. قراءة في بوستر “الهامور”

عهود حجازي تعدُّ البوسترات عاملًا مهمًّا في نجاح أيِّ فيلم، فمن خلالها يبدأ اجتذاب الجماهير، وفتح الباب لخيالاتهم، ودفعهم للمشاهَدة، كما أنها مسؤولة عن الدعاية الأولية، وإشهار الشخصيات، وإقامة علاقة ذهنية مع المشاهد، بالعزف على جانب التشويق، واستفزاز الذاكرة الصورية التي تربط مباشرة بين عنوان الفلم وصورته الدعائية، مثل فلم “Titanic” الذي اختار وجه البطلين على ناصية السفينة، لتكون أيقونته الخالدة على مرِّ الأجيال. يمكن اعتبار البوستر بمثابة (العتبات) للأفلام، تشبيهًا لها بعتبة الباب التي تعَدُّ المدخل إلى البيت. فقد يكون المدخل متواضعًا لكنّ الدار فخمة والعكس بالعكس، كما يمكن أن تكون العتبة معبّرة بشكل متناسق مع الداخل، وذلك بحسب

سيناريو فيلم ليت للبراق عينًا

درس في السينما

الصيغة المكتوب بها هذا السيناريو نتمي لما يعرف بــ “سينما المؤلف”، حيث يتمكن القارئ أن يرى فيلمًا، والأحداث فيه تروي حكاية روائية سورية على عتبة الكهولة؛ كانت قد وقعت خلال دراستها الجامعية في حب زميلها فؤاد؛ وتزوجا. وأنجبت منه وحيدها نوار. أما فؤاد الذي كان يدرس الطبَّ؛ فهو شخصية حيوية فعالة؛ ونتيجة لأفكاره فإنه يسجن مرات متعددة قبل العام الألفين، وبعده. ومن ثم لا يبقى للكاتبة إلا الانصراف لوحيدها ثم الكتابة والانتظار المشهد الأول في لحظة تائهة بين الخيال والمنام؛ تسقط الكاتبة في نهر بردى الذي يجري وسط دمشق دون أن نعرف كيف؟ فتجد نفسها وسط مياهه المغطاة تبحث عن

أفلام سعودية

تجارب
أفلام سعودية : براء عالم: الطريق إلى العالمية لن يكون بإعادة إنتاج أفلام هوليود
أحمد عدلي

أحمد عدلي يترقب الفنان السعودي الشاب براء عالم عرض تجربته السينمائية الثالثة "حوجن"، والمأخوذة عن عمل روائي يحكي عن جن يقع في غرام إنسية، لكن السيناريو ورغم أن السيناريو التزام بالإطار العام للنص، إلا أنه أحدث كثيرًا من التغييرات المهمة. في الآونة الأخيرة يعيش بطل فيلم "شمس المعارف" حالة انتشاء سينمائي، حيث انتهى من تصوير عملين جديدين سيعرضان عام 2024، فضلًا عن تحضيره لعودة برنامجه على اليوتيوب "فيلمر" ولكن برؤية جديدة وإمكانات أفضل. ويرى "عالم" أن طريق السينما السعودية إلى العالمية لا بدَّ أن يبدأ على نحو السينما الإيرانية والكورية الجنوبية، حيث القصص الواقعية التي تخص مجتمعها، والقصص الخاصة بها،

المونتاج

ريتشارد برودي ترجمة حورية الظلِّ لم يقم المخرج الفرنسي جان لوك غودار فقط بتغيير أسس جماليات الصناعة

بورتريه

عبد الله آل عياف: شغف السينما الحقيقية وهوس التنظيم الهندسي
إعداد: إبراهيم العريس

إبراهيم العريس حتى من قبل أن تلتقي به وتتعرف عليه عن قرب بشكل أفضل، يلفتك في روايته الأولى "حفرة إلى السماء"، بُعدان يبدوان لك مبهمي الجذور بعض الشيء، وبخاصة إن نظرت إليهما؛ انطلاقًا من كون الكاتب الروائي الذي تطالعه كجزء من اهتمامك بالفورة اللافتة، التي عرفها الفن الروائي في السعودية خلال العقود الأخيرة، لا يزال فتيًّا. البعد الأول هو تلك الهندسة العلمية التي تكاد تكون تقنية وصارمة في أسلوبه الروائي، والتي تحكم ذلك الأسلوب من موقعين: موقع عمراني بحت يمكنّه من هندسة طوبوغرافية المكان بشكل يكاد يكون موسيقيًّا وأوركستراليًّا في توزيعه؛ وموقع أسلوبي يجعله، في سياق روايته، يترك بعض الأمور

فاصل اعلاني